--------------------------------------------------------------------------------
البطالة في ازدياد أم نقصان ؟ … طبعا الإجابة سهلة و و اضحة و ملموسة في الواقع الذي نعايشه وهي إنها في ازدياد … والموضوع الحقيقي هو لماذا هذا الازدياد المروع ؟ هل المشكلة في العاطلين أنفسهم أم انه هناك من قام بتعطيلهم ؟
هناك أسئلة كثيرة و نقاط أكثر و قد ندخل في متاهات عميقة …
ولكن ألخص ذلك في النقاط التالية :
أنواع وفئات العاطلين .
مفهوم الكفائه لدى المجتمع و القائمين عليه .
خيارات العاطل و إمكانية التغلب على البطالة .
أسباب البطالة الحقيقية و حلولها .
انواع وفئات العاطلين :
هناك أنواع من العاطلين ونقسمهم إلى قسمين ، فمنهم من أصبح عاطل بأرادتة و منهم من أصبح عاطل رغم عنة …
أما من عطل نفسه بأرادتة فهذا نقول له ( مشكلتك وحلها بنفسك ) … و لكن هل من الممكن ان يتعطل الناس بدون إرادتهم !!! ، نقول نعم ممكن في هذا الجو الذي نعيشة في ظل ما نعانية من قمع و عنصرية و تفرقه …
فهناك من ظلم و لم يحصل على الشهادة أو حتى على النسبة التي تؤهله لبلوغ مناه ، ومنهم من عاملوه بعنصرية و تفرقة لكونه ينتمي لمذهب معين أو طائفة معينه أو منطقة معينة فهناك عنصرية بشعة و تعصب واضح ، ومنهم من لم يكن الحظ معه و تعطل لقلة الأماكن التي يريدها و ازدحام الناس عليها مثل الذباب فعندها يحصل ما يسمى بالاكتفاء الذاتي و يطير ما كان يسعى إليه .
فإن كانت الدنيا سجن فياما في السجن مظاليم …
مفهوم الكفائه لدى المجتمع و القائمين عليه :
هناك رأي متداول بين الناس وهو قول مشهور الى درجة أن أصبح من وصايا الوالدين لأبنائهم وهو ( سلاحك في الحياة شهادتك ) قد يتفلسف من يتفلسف ويقول أن هذا القول سليم لما يحتويه من أبعاد و أنه يقصد العلم و العقل … فأقول للمتفلسف على هذا النحو لا يا حبيبي الموضوع ليس كما تتصور أنت ، الموضوع بما يعنية المجتمع و القائمين علية ببعدة الحقيقي هو سطحي جدا و هو سلاحك هو تلك الورقة فقط وليس لنا شغل في تمتلكة من قدرات و علوم و أماكنيات أذا لم يكن لديك ذلك الورق … تصور ورقة تحدد ما أنا علية وما أتمتع به ! … أسف و حسافة على هكذا حال ،،، كم من حامل للشهادة الجامعية و حتى الدكتوراة و في المقابل لا يفقة شيء في العمل و لا حتى الحياة نفسها ، و على نقيض ذلك من لا يحمل حتى الشهادة الأبتدائية و عقلة أنظف و اصفى من عقل من حمل تلك الورقة المسماه شهادة
ولذلك نجد شريحة كبيرة ممن لا يملكون الشهادة هم من جماعة البطالة .
خيارات العاطل و إمكانية التغلب على البطالة :
و الآن بعد أن علمنا بوجود البطالة و ازديادها و اصبحت حتماً مقضيا . فما هي الخيارات ???.
البطالة في ازدياد أم نقصان ؟ … طبعا الإجابة سهلة و و اضحة و ملموسة في الواقع الذي نعايشه وهي إنها في ازدياد … والموضوع الحقيقي هو لماذا هذا الازدياد المروع ؟ هل المشكلة في العاطلين أنفسهم أم انه هناك من قام بتعطيلهم ؟
هناك أسئلة كثيرة و نقاط أكثر و قد ندخل في متاهات عميقة …
ولكن ألخص ذلك في النقاط التالية :
أنواع وفئات العاطلين .
مفهوم الكفائه لدى المجتمع و القائمين عليه .
خيارات العاطل و إمكانية التغلب على البطالة .
أسباب البطالة الحقيقية و حلولها .
انواع وفئات العاطلين :
هناك أنواع من العاطلين ونقسمهم إلى قسمين ، فمنهم من أصبح عاطل بأرادتة و منهم من أصبح عاطل رغم عنة …
أما من عطل نفسه بأرادتة فهذا نقول له ( مشكلتك وحلها بنفسك ) … و لكن هل من الممكن ان يتعطل الناس بدون إرادتهم !!! ، نقول نعم ممكن في هذا الجو الذي نعيشة في ظل ما نعانية من قمع و عنصرية و تفرقه …
فهناك من ظلم و لم يحصل على الشهادة أو حتى على النسبة التي تؤهله لبلوغ مناه ، ومنهم من عاملوه بعنصرية و تفرقة لكونه ينتمي لمذهب معين أو طائفة معينه أو منطقة معينة فهناك عنصرية بشعة و تعصب واضح ، ومنهم من لم يكن الحظ معه و تعطل لقلة الأماكن التي يريدها و ازدحام الناس عليها مثل الذباب فعندها يحصل ما يسمى بالاكتفاء الذاتي و يطير ما كان يسعى إليه .
فإن كانت الدنيا سجن فياما في السجن مظاليم …
مفهوم الكفائه لدى المجتمع و القائمين عليه :
هناك رأي متداول بين الناس وهو قول مشهور الى درجة أن أصبح من وصايا الوالدين لأبنائهم وهو ( سلاحك في الحياة شهادتك ) قد يتفلسف من يتفلسف ويقول أن هذا القول سليم لما يحتويه من أبعاد و أنه يقصد العلم و العقل … فأقول للمتفلسف على هذا النحو لا يا حبيبي الموضوع ليس كما تتصور أنت ، الموضوع بما يعنية المجتمع و القائمين علية ببعدة الحقيقي هو سطحي جدا و هو سلاحك هو تلك الورقة فقط وليس لنا شغل في تمتلكة من قدرات و علوم و أماكنيات أذا لم يكن لديك ذلك الورق … تصور ورقة تحدد ما أنا علية وما أتمتع به ! … أسف و حسافة على هكذا حال ،،، كم من حامل للشهادة الجامعية و حتى الدكتوراة و في المقابل لا يفقة شيء في العمل و لا حتى الحياة نفسها ، و على نقيض ذلك من لا يحمل حتى الشهادة الأبتدائية و عقلة أنظف و اصفى من عقل من حمل تلك الورقة المسماه شهادة
ولذلك نجد شريحة كبيرة ممن لا يملكون الشهادة هم من جماعة البطالة .
خيارات العاطل و إمكانية التغلب على البطالة :
و الآن بعد أن علمنا بوجود البطالة و ازديادها و اصبحت حتماً مقضيا . فما هي الخيارات ???.